اخر الأخبار

الخميس، يونيو 11، 2009

دور المربى تجاه القضية الفلسطينية



دور المربي والطفل تجاه القضية الفلسطينية

بقلم: محمود نبيل
أولاً: المربي:-
* تنمية معرفته عن فلسطين (جغرافيًّا، تاريخيًّا.. إلخ).
* تنمية معرفته عن الصهاينة المعتدين، وأنهم أشد الناس عداوةً لنا.
* أن يعلم مكانة بيت المقدس عند المسلمين.
* أن يعلم فرضية تحرير فلسطين وبيت المقدس.
* اقتناء كل ما يخدم هذه القضية من كتيبات ومطبوعات وإصدارات.
* أن يجيد توصُّل ما يُعرف عن القضية للطفل.
* أن يكون قدوةً في الاهتمام والمقاطعة والتبرع.

ثانيًا: الطفل:-
* ربطه عقائديًّا بالمسجد الأقصى وفلسطين.
* أن يربَّى على فرضية تحرير المسجد الأقصى وفلسطين على المسلمين.
* معرفته بواقع فلسطين جغرافيًّا، وتاريخيًّا، وسياسيًّا.
* تعريفه بحق إخوانه في فلسطين عليه.
* تنمية معرفته عن الصهاينة، ويربَّى على كرههم وعلى أنهم أشد الناس عداوةً لنا.
* أن يعرِّف زملاءه وجيرانه وأقاربه وأهل بيته بالقضية.
* أن يتبرَّع بجزءٍ من مصروفه اليومي، ويجمع من زملائه وأقاربه تبرعات لفلسطين.
* مقاطعة كل ما هو يهودي أو أمريكي، ودعوة غيره للمقاطعة.
* إعداده روحيًّا بصلاة الفرائض في جماعة، وقيام الليل والدعاء.
* إعداده بدنيًّا بممارسة التمارين الرياضية.
* تربيته على الشجاعة وحب الجهاد.
* تعريفه بعوامل النصر والهزيمة.
* تعويده على صيام يومٍ في الأسبوع.
* معايشته للقرآن قراءةً وحفظًا، وفهمًا وتطبيقًا.
* مشاركته في دورات رياضية بأسماء مدن أو شهداء فلسطين.
* عمل رحلات لتنمية قدرة التحمُّل لديه.
* عمل مؤتمرات خاصة بفلسطين ومشاركته فيها.
* مشاركته في مسابقاتٍ ثقافيةٍ وبحثيةٍ خاصةٍ بفلسطين.
* إرساله رسالة خاصة بفلسطين إلى إحدى المجلات أو الصحف (مرة أسبوعيًّا).
* مشاركته في الإذاعة المدرسية بأخبار أو أناشيد عن فلسطين.
* حفظه وترديده أناشيد عن فلسطين.
* مشاركته في المهرجانات والاحتفالات الخاصة بفلسطين.
* عمل مزاد من منتجات وممتلكات الأطفال لصالح فلسطين.
* اقتناء حصالة فلسطين والألبوم وتفعيلهما.
* مشاركته في توزيع الألبوم والحصالة؛ للتعريف بالقضية وجمع التبرعات.
* عمل كشكول صور ومعلومات لزيادة الاهتمام والوعي بالقضية.
* اختيار أحد إخوانه في فلسطين كقدوةٍ بطوليةٍ.. يعرف المعلومات المتاحة عنه، ويحمل
ورته في محفظته، ويعلِّقها على كراساته وكتبه، ويعلِّقها على مكتبه.
* أن يكون على يقينٍ من نصر الله لدينه على الباطل الصهيوني.
-----------
* خبير تربوي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق